العلم .ّ. القلم .ّ. الحلم .ّ.الظلم.ّ.!
العلم
كلمة لو حققنا معناها عشنا بها نور الحياة
و تحضر العقول
ومصادقة الجد والاجتهاد .. ومحاربة الخمول
لأخذنا منه مزيدا من الثواب
وأعطينا قليلا من العقاب
العلم لغة المتعلم وسمة المتكلم ..
أصوله التعامل الحسن .. ودماثة الخلق
العلم كنز الأرض .. و مطر على الأرض
لتنبت الزهور والثمار عليها
قال الله تعالى : ( وقل ربي زدني علما )
القلم
احساس كائن من البشر .........
إما ( رجل ) شمس أو ( أنثى ) قمر
جسر التواصل ............
احساس متواصل بين طرفين
كاتب وقارئ ............
فالكاتب ذكاؤه .. وسر نجاحه
جمع أدوات جذب القارئ ...
بفن مبتكر .........
وأسلوب متمكن مهيمن مسيطر
يشمل طقوس متنوعة ........في بوح الحرف ..
من دائرة الجوف
باختلاف الاتجاهات الفكرية .. النفسيات ..
العواطف
يقال أنه :
( كلما عاش الإنسان مساحة كبيرة من المعاناة كلما
زادت درجة إبداعه )
ويقال أيضا :
( كل ابداع له ضريبة نجاحه )
الحلم
تأمل من شعور يخطو في طريق طويل بلا نهاية
يرسم على أرض الخيال
لربما يتحول إلى واقع يلمس فيه حلمه المنشود
وربما يصبح سرابا ينفذ من باب الخيال بظله
بكل هدوء
ونحن من نجعل أحلامنا جميلة ..
ومصطلح سراب الأحلام هو قاتل لجمال الأحلام
فنعيش أحلامنا ونتخيلها ونزرع الأمل فيها
ليغذيها فتنو وتكبر .......... وإن لم تتحقق
فيكفي عشنا معها أملا كنور يسكنها .....
وليس يأسا كظلام يحتلها فتصبح سرابا
الظلم
طريق مليء بالأشواك ..ليدمي كل من يمشي عليه
شعور الظالم وإحساسه ينسكب .......
على أرض الظلم والجور والجبروت والقسوة
فهو كائن متبلد انسحبت منه مشاعر الإنسانية
وجادلته معاني الرحمة الخصبة ..........
فأصبح عدوا ظالما لنفسه ومن حوله
فيسكن على أرض جدباء ........
هو والظلم والأرض الجدباء ..........
أصدقاء ثلاثة لا يتفارقون كالجسد الواحد
قال صلى الله عليه واله وسلم :
( الظلم ظلمات يوم القيامة )
العلم + القلم + الحلم =
نور للإنسان يهتدي به في طريق الحياة
فيسكن في أرض خصبة مليئة بالنبات
والزهور وتغريد الطيور
الظلم =
كلمة وحيدة وتعني وحدة الإنسان وظلمته
وكآبته وخسارته
فيسكن في أرض جدباء .. لياليها سوداء ..
وحده تصاحبه جبال الذنوب و السيئات في أيام غبراء
مح ـبتي:نهى
العلم
كلمة لو حققنا معناها عشنا بها نور الحياة
و تحضر العقول
ومصادقة الجد والاجتهاد .. ومحاربة الخمول
لأخذنا منه مزيدا من الثواب
وأعطينا قليلا من العقاب
العلم لغة المتعلم وسمة المتكلم ..
أصوله التعامل الحسن .. ودماثة الخلق
العلم كنز الأرض .. و مطر على الأرض
لتنبت الزهور والثمار عليها
قال الله تعالى : ( وقل ربي زدني علما )
القلم
احساس كائن من البشر .........
إما ( رجل ) شمس أو ( أنثى ) قمر
جسر التواصل ............
احساس متواصل بين طرفين
كاتب وقارئ ............
فالكاتب ذكاؤه .. وسر نجاحه
جمع أدوات جذب القارئ ...
بفن مبتكر .........
وأسلوب متمكن مهيمن مسيطر
يشمل طقوس متنوعة ........في بوح الحرف ..
من دائرة الجوف
باختلاف الاتجاهات الفكرية .. النفسيات ..
العواطف
يقال أنه :
( كلما عاش الإنسان مساحة كبيرة من المعاناة كلما
زادت درجة إبداعه )
ويقال أيضا :
( كل ابداع له ضريبة نجاحه )
الحلم
تأمل من شعور يخطو في طريق طويل بلا نهاية
يرسم على أرض الخيال
لربما يتحول إلى واقع يلمس فيه حلمه المنشود
وربما يصبح سرابا ينفذ من باب الخيال بظله
بكل هدوء
ونحن من نجعل أحلامنا جميلة ..
ومصطلح سراب الأحلام هو قاتل لجمال الأحلام
فنعيش أحلامنا ونتخيلها ونزرع الأمل فيها
ليغذيها فتنو وتكبر .......... وإن لم تتحقق
فيكفي عشنا معها أملا كنور يسكنها .....
وليس يأسا كظلام يحتلها فتصبح سرابا
الظلم
طريق مليء بالأشواك ..ليدمي كل من يمشي عليه
شعور الظالم وإحساسه ينسكب .......
على أرض الظلم والجور والجبروت والقسوة
فهو كائن متبلد انسحبت منه مشاعر الإنسانية
وجادلته معاني الرحمة الخصبة ..........
فأصبح عدوا ظالما لنفسه ومن حوله
فيسكن على أرض جدباء ........
هو والظلم والأرض الجدباء ..........
أصدقاء ثلاثة لا يتفارقون كالجسد الواحد
قال صلى الله عليه واله وسلم :
( الظلم ظلمات يوم القيامة )
العلم + القلم + الحلم =
نور للإنسان يهتدي به في طريق الحياة
فيسكن في أرض خصبة مليئة بالنبات
والزهور وتغريد الطيور
الظلم =
كلمة وحيدة وتعني وحدة الإنسان وظلمته
وكآبته وخسارته
فيسكن في أرض جدباء .. لياليها سوداء ..
وحده تصاحبه جبال الذنوب و السيئات في أيام غبراء
مح ـبتي:نهى