سأتكلم اليوم عن أطهر مكان على وجه الأرض إلا وهي مكة المكرمة والتي تقع في غرب الجزيرة
العربية من ناحية تهامة على بعد حوالي 80 كيلوا مترًا شرقي البحر الأحمر، يحدها من الشمال المدينة المنورة
ومن الشرق نجد ومن الغرب جدة، فيما ينتهي الجنوب بعسير واليمن. كما تقع مكة على خط طول(40) درجة و(9) دقيقة، وعلى خط عرض(31) درجة و(28) دقيقة من خط
الاستواء
وترتفع عن مستوى البحر(330) متراً. ولمكة أسماء عديدة منها سأذكر ثلاثين أسمًا لها: هُم
الأول" مكة " قال تعالى( وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنهم بِبَطْنِ
ْ مَكَّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ
عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا " (سورة الفتح ) والأسم مأخوذ من تمكمكت العظم إذا
ما فيه من المخ وقيل لقلة مائها ، وقيل لما كانت في بطن واد تمكك الماء في جبالها أجتذبت
المطر.. وتنجذب إليها السيول عند نزول
الثانى " بكة" قال تعالى إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ " (ال عمران)"
أى على الأصح هي ومكة بمعنى واحد فالباء بدل الميم ، أو كأنها تبك أعناق الجبابرة
تكسرهم فيذلون لها ويخضعون ، وقيل من التباك وهو الأزدحام لأزدحام الناس فيها في الطواف
الحرم وبكة المسجد خاصة.. وقيل مكة البلد وبكة البيت وموضع الطواف .. وقيل البيت وقيل مكة
خاصة
قال تعالى " وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ القتال فيه لتحريم " الآمن " الثالث
فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ أَهْلَهُ مَنْ الثَّمَرَاتِ مِنَ آمَنَ مِنْهُم بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ قَالَ وَمَن كَفَرَ النَّارِ
الْمَصِيرُ (البقرة126) وَبِئْسَ
الرابع " البلد " وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِدًا كَذَلِكَ
نُصَرِّفُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ " (سورة الأعراف 58) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ " (سورة التين
الخامس " البلدة " إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
" (سورة النمل 91
السادس" البيت العتيق " قال تعالى " ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ
(سورة الحج 29)
السابع" البيت الحرام " لتحريم القتال فيه قال تعالى " رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ
عِندَ
بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ
يَشْكُرُونَ (سورة إبراهيم 37
الثامن " المأمون " هكذا ذكره أبن دحية
" التاسع أم القرى " ذكر هذا الاسم في آيتين من القرآن الكريم وهما "وهذا كتاب أنزلناه مبارك
مصدق الذي بين يديه ولتنذر أم القرى ومن حولها" (الأنعام:92) ومعنى الأسم أي كأن الأرض
دحيت من تحتها وقيل كأن أهل القرى يرجعون إليها في الدين والدنيا حجًا واعتمارًا وجوارًا
العاشر" الناسة" بالنون وتشديد المهملة من نس الشيء إذا يبس من العطش لقلة مائها
الحادي عشر " الباسة " كأنها تبس الملحد أي تحطمه وتهلكه حكاه الخطابي
الثاني عشر " النساسة " بالنون ومهملتين لقلة مائها
الثالث عشر " صلاح " لأن فيها صلاح الخلق ، أو يعمل فيها الأعمال الصالحة
الرابع عشر " أم رحم" بضم الراء لتراحم الناس وتواصلهم فيها
الخامس عشر " أم زحم " بالزاي من ازدحام الناس فيها ، ذكره الرشاطي في الأنساب
السادس عشر " كُوثي " بضم الكاف وفتح المثلثة ، بأسم موضع وهي "محلة بني عبدالدر"
ذكره الخطيب في تاريخه
السابع عشر " الحاطمة " لتحطمها الملحد
الثامن عشر " العرش " بوزن نزر ، قاله كراع وبضمتين قاله الكبري "والعريش" ذكره أبن سيده
لأن أبياتها عيدان تذهب وتظل ، والأول واحد العروش
التاسع عشر " القادس " من التقديس
العشرون " القادسة " المقدسة
الحادي والعشرون " القرية " قال تعالى "وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا
مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللّهِ فَأَذَاقَهَا اللّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ ( سورة النحل 112)
الثاني والعشرون" الثنية "
الثالث والعشرون " طيبة " حكاه الزركشي في أحكام المساجد
الرابع والعشرون " حرم آمن " قال تعالى " أو لم تمكن لهم حرماً آمناً يجبى إليه ثمرات كل شئ "
(القصص 57)
الخامس والعشرون " المسجد الحرام " قال تعالى " قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاء فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً
تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوِهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ
لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ (سورة البقرة 144
عِندَ بَيْتِكَ قال تعالى " رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِ ي زَرْعٍ "الوادي " والعشرون السادس
الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُم يَشْكُرُونْ َ
(سورة إبراهيم 37)
السابع والعشرون " معاد " قال تعالى " إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ مَن
جَاء بِالْهُدَى وَمَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ "(سورة القصص 85
الثامن والعشرون " مخرج صدق " وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي
مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا (سورة الإسراء 80) والتفسير (وقل رب أدخلني) المدينة( مدخل صدق)
إدخالا مرضيًا لا أرى فيه ما أكره (وأخرجني) من مكة (مخرج صدق) إخراجًا لا ألتفت بقلبي إليها
( وأجعل لي من لدنك سلطانا نصيرًا) قوة تنصرني بها على أعدائك.
التاسع والعشرون " الكعبة"
الثلاثون " الرأس " لأنها أشرف الأرض كرأس الإنسان
العربية من ناحية تهامة على بعد حوالي 80 كيلوا مترًا شرقي البحر الأحمر، يحدها من الشمال المدينة المنورة
ومن الشرق نجد ومن الغرب جدة، فيما ينتهي الجنوب بعسير واليمن. كما تقع مكة على خط طول(40) درجة و(9) دقيقة، وعلى خط عرض(31) درجة و(28) دقيقة من خط
الاستواء
وترتفع عن مستوى البحر(330) متراً. ولمكة أسماء عديدة منها سأذكر ثلاثين أسمًا لها: هُم
الأول" مكة " قال تعالى( وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنهم بِبَطْنِ
ْ مَكَّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ
عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا " (سورة الفتح ) والأسم مأخوذ من تمكمكت العظم إذا
ما فيه من المخ وقيل لقلة مائها ، وقيل لما كانت في بطن واد تمكك الماء في جبالها أجتذبت
المطر.. وتنجذب إليها السيول عند نزول
الثانى " بكة" قال تعالى إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ " (ال عمران)"
أى على الأصح هي ومكة بمعنى واحد فالباء بدل الميم ، أو كأنها تبك أعناق الجبابرة
تكسرهم فيذلون لها ويخضعون ، وقيل من التباك وهو الأزدحام لأزدحام الناس فيها في الطواف
الحرم وبكة المسجد خاصة.. وقيل مكة البلد وبكة البيت وموضع الطواف .. وقيل البيت وقيل مكة
خاصة
قال تعالى " وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ القتال فيه لتحريم " الآمن " الثالث
فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ أَهْلَهُ مَنْ الثَّمَرَاتِ مِنَ آمَنَ مِنْهُم بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ قَالَ وَمَن كَفَرَ النَّارِ
الْمَصِيرُ (البقرة126) وَبِئْسَ
الرابع " البلد " وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِدًا كَذَلِكَ
نُصَرِّفُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ " (سورة الأعراف 58) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ " (سورة التين
الخامس " البلدة " إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
" (سورة النمل 91
السادس" البيت العتيق " قال تعالى " ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ
(سورة الحج 29)
السابع" البيت الحرام " لتحريم القتال فيه قال تعالى " رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ
عِندَ
بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ
يَشْكُرُونَ (سورة إبراهيم 37
الثامن " المأمون " هكذا ذكره أبن دحية
" التاسع أم القرى " ذكر هذا الاسم في آيتين من القرآن الكريم وهما "وهذا كتاب أنزلناه مبارك
مصدق الذي بين يديه ولتنذر أم القرى ومن حولها" (الأنعام:92) ومعنى الأسم أي كأن الأرض
دحيت من تحتها وقيل كأن أهل القرى يرجعون إليها في الدين والدنيا حجًا واعتمارًا وجوارًا
العاشر" الناسة" بالنون وتشديد المهملة من نس الشيء إذا يبس من العطش لقلة مائها
الحادي عشر " الباسة " كأنها تبس الملحد أي تحطمه وتهلكه حكاه الخطابي
الثاني عشر " النساسة " بالنون ومهملتين لقلة مائها
الثالث عشر " صلاح " لأن فيها صلاح الخلق ، أو يعمل فيها الأعمال الصالحة
الرابع عشر " أم رحم" بضم الراء لتراحم الناس وتواصلهم فيها
الخامس عشر " أم زحم " بالزاي من ازدحام الناس فيها ، ذكره الرشاطي في الأنساب
السادس عشر " كُوثي " بضم الكاف وفتح المثلثة ، بأسم موضع وهي "محلة بني عبدالدر"
ذكره الخطيب في تاريخه
السابع عشر " الحاطمة " لتحطمها الملحد
الثامن عشر " العرش " بوزن نزر ، قاله كراع وبضمتين قاله الكبري "والعريش" ذكره أبن سيده
لأن أبياتها عيدان تذهب وتظل ، والأول واحد العروش
التاسع عشر " القادس " من التقديس
العشرون " القادسة " المقدسة
الحادي والعشرون " القرية " قال تعالى "وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا
مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللّهِ فَأَذَاقَهَا اللّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ ( سورة النحل 112)
الثاني والعشرون" الثنية "
الثالث والعشرون " طيبة " حكاه الزركشي في أحكام المساجد
الرابع والعشرون " حرم آمن " قال تعالى " أو لم تمكن لهم حرماً آمناً يجبى إليه ثمرات كل شئ "
(القصص 57)
الخامس والعشرون " المسجد الحرام " قال تعالى " قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاء فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً
تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوِهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ
لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ (سورة البقرة 144
عِندَ بَيْتِكَ قال تعالى " رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِ ي زَرْعٍ "الوادي " والعشرون السادس
الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُم يَشْكُرُونْ َ
(سورة إبراهيم 37)
السابع والعشرون " معاد " قال تعالى " إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ مَن
جَاء بِالْهُدَى وَمَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ "(سورة القصص 85
الثامن والعشرون " مخرج صدق " وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي
مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا (سورة الإسراء 80) والتفسير (وقل رب أدخلني) المدينة( مدخل صدق)
إدخالا مرضيًا لا أرى فيه ما أكره (وأخرجني) من مكة (مخرج صدق) إخراجًا لا ألتفت بقلبي إليها
( وأجعل لي من لدنك سلطانا نصيرًا) قوة تنصرني بها على أعدائك.
التاسع والعشرون " الكعبة"
الثلاثون " الرأس " لأنها أشرف الأرض كرأس الإنسان